يحفظ الفلسطينيون عن ظهر قلب خريطتهم التاريخية «من النهر إلى البحر»، وهي الخريطة التي نشروها على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب خطته للسلام التي تقوم على خريطة جديدة لحدود فلسطين، سرعان ما تحوّلت إلى محور انتقادات فلسطينية، لخصها الرئيس محمود عباس بقوله إن ترمب لن يجد طفلاً واحداً فلسطينياً، مسلماً أو مسيحياً، سيقبل بصفقته من دون القدس.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )