شكّلت نتائج المشاركة السعودية في أم الألعاب بأولمبياد طوكيو الحالي مؤشراً سلبياً على تراجع هذه الرياضة خلال السنوات الأخيرة، التي تضمنت المشاركة في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016 وقبلها «لندن 2012».
وأكد نجوم ألعاب قوى سعوديون معتزلون أن تراجع أم الألعاب السعودية في المنافسات العالمية الكبرى والحضور الخجول في آخر دورتين أولمبيتين هو نتيجة طبيعية لما مرت عليه هذه اللعبة من انتكاسة بعد أولمبياد لندن 2012 حيث كان هناك كثير من المسببات التي جعلت أم الألعاب تكون أقل من الطموحات في المنافسات الكبرى.
المصدر: أخبار رياضية