على خلفية حركة “حياة السود مهمة” التي نشأت في أميركا؛ تعرضت تماثيل رموز الاستعمار في العديد من المدن الأوروبية الكبرى إلى أعمال تخريب، ولكن دولا أخرى لم تنظر لماضيها الاستعماري بالطريقة السلبية نفسها.
المصدر: أخبار الجزيرة
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الجزيرة / إنعاش ذاكرة متوترة أم إنكار الوقائع.. كيف يدرس التاريخ الاستعماري في أوروبا؟