كان من الممكن أن يتوج ليفربول هذا الأسبوع بلقبه الأول في الدوري الإنجليزي، بعد 30 سنة من الانتظار، لكن عوضاً عن ذلك أصبح الفريق أمام مصير غامض يقض مضجعهم ويهدد حلمهم، بعد قرار تعليق الموسم على خلفية فيروس كورونا المستجد.
وكان فريق المدرب الألماني يورغن كلوب بحاجة إلى خسارة ملاحقه مانشستر سيتي أمام مضيفه بيرنلي (السبت)، لكي يصبح مصيره بين أيديه حين يتواجه مع جاره اللدود إيفرتون اليوم على ملعب «غوديسون بارك»، حسب ما كان مرتباً له في الروزنامة.
المصدر: أخبار رياضية