اضطرت الحكومة الجزائرية، على إثر تداول مشاهد، خلفت سخطا، تتعلق بتهافت مئات الأشخاص في بؤرة للوباء على أكياس البطاطا، إلى منع توزيع الأساسيات الغذائية في الشوارع. وطالبت رؤساء البلديات بنقل المنتجات الضرورية إلى المحتاجين إليها في بيوتهم، مرَة واحد كل أسبوع.
وتحتوي أكياس الإعانات الموجهة لبيوت عائلات معينة، تعيش عادة على مداخيل أعمال يومية، على دقيق وزيت وسكر وقهوة وعجائن. وتم تكليف رؤساء البلديات بإحصاء المعنيين بهذه المساعدات، فهم أدرى بالأسر المحتاجة، حسب الهدف الذي ينطوي عليه المسعى الحكومي.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )