ثمة مشكلات تواجه اللاجئين، ومنها قوانين الأسرة التي تختلف عن الأحوال الشخصية المعمول بها في البلاد العربية والمستمدة من الشريعة الإسلامية، حيث لا تراعي القوانين الألمانية هذه الأحكام.
المصدر: أخبار الجزيرة
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الجزيرة / الأحوال الشخصية في القانون الألماني.. هل ساهمت في تفكيك الأسر المسلمة المهاجرة؟