خيب المنتخب السعودي الآمال في مواجهته المونديالية أمس، لكنه ترك بصمة لا تنسى في قلوب 11 طفلا من أبناء الشهداء عندما اصطحبهم اللاعبون إلى ملعب استاد لوجينكي بالعاصمة موسكو، بمبادرة ودعم من رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ.
وقالت الهيئة العامة للرياضة قبل المباراة إن «الأطفال الذين وصلوا قبل أيام إلى روسيا سيدخلون مع لاعبي المنتخب السعودي وهم في طريقهم إلى أرض الملعب لخوض المواجهة الرياضية الأولى في كأس العالم مع روسيا التي ينتظرها العالم بشغف».
المصدر: أخبار رياضية