محا «كورونا» المستجد ما قبله تقريباً، أدلى بدلوه في حقول النفط وتلاعب بمؤشرات الأسهم… أسكت أزيز الطائرات وألزم الجميع بترقب تجارب المختبرات، امتدت سطوته من التصنيفات «الفيروسية» إلى «العلوم الإنسانية»، وفي القاهرة التي أطرى عليها المحبون بوصفها «العامرة السامرة» فك العدو الذي لا يُرى روابط عائلاتها مؤقتاً خشية العدوى، وباتت الأرحام موصولة عبر شبكة الإنترنت.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )