تتسارع وتيرة الكشف عن السيارات الكهربائية في أوروبا سواء من الشركات الإقليمية في ألمانيا وبريطانيا أو من الواردات اليابانية والكورية. ويبدو الأمر كأنه نابع من طلب المستهلك الأوروبي على هذه السيارات ولكن الواقع ليس كذلك. فالشركات تستجيب أولاً وأخيراً للتشريعات الأوروبية الملزمة بشأن البث الكربوني وعادم النيتروجين. وتعترف الشركات بأن القوانين الأوروبية الصارمة هي الأقسى في العالم ولكنها تدرك أنه لا مناص من الالتزام بها لبيع سياراتها في أوروبا بداية من عام 2020.
المصدر: أخبار السيارات