سجلت أندية دوري المحترفين السعودي ظاهرة إيجابية جديدة، تمثلت في عدم قيام أي من الأندية الـ«16» المشاركة في بطولة «دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين»، بعد انقضاء الربع الأول من البطولة الأقوى على الصعيد العربي.
ويصف خبراء مختصون في الجانبين الإداري والفني في حديثهم لـ«الشرق الأوسط» هذا الوضع بأنه خطوة في الطريق الصحيح، خصوصاً أن المدربين كانوا الحلقة الأضعف في الأندية، من خلال وضعهم «شماعات» لإخفاقات إدارات الأندية أو اللاعبين، أو كردة فعل فورية في حال التعرض لخسارة كبيرة أو مفاجئة في الدوري.
المصدر: أخبار رياضية