دائما ما تمنح أهداف الدقائق الأخيرة فرحة مغايرة لجمهور الفريق المنتصر من هذا الهدف، مقابل غضب كبير وإحباط لجماهير الفريق الذي تلقت شباكه هذه الأهداف والتي عادة تكون لخطف التعادل أو لتحقيق الفوز، بين الفرحة والحزن تتضح العديد من الأمور الفنية الدقيقة خاصةً عندما تتكرر مثل استقبال هذه الأهداف في عدد من المباريات، يأتي أبرزها الضعف اللياقي وافتقاد التركيز الذهني للاعبين في اللحظات الأخيرة من عمر المباراة.
المصدر: أخبار رياضية