رغم أن عام 2020 كان عاماً غريباً على الكرة الأرضية كلها، وخلاله انهارت اقتصادات وخبت فورات وتضاءلت مساحات الإنتاج في معظم دول العالم، بسبب «كورونا» وحظر التجول وجلوس الناس في منازلهم وانحسار السفر والفعاليات السياحية والاقتصادية والرياضية، فإنني أرى أن عام 2020 كان عاماً استثنائياً للرياضة السعودية، والسبب أنه العام الذي قررت فيه المملكة أنه آن الأوان لتتصدى لاستضافة البطولات الكبيرة في القارة، تمهيداً لاستضافة البطولات الأكبر في العالم.
المصدر: أخبار رياضية