الحكم الأجنبي مثل الحكم العربي مثل الحكم المحلي، ولكنه يختلف عنهما فقط في أنه «أجنبي»، أي لا ميول له، ولا يمكن تجيير أخطائه الفادحة وتصويرها على أنها انحياز لفريق على حساب فريق آخر، وهنا لب الموضوع.
فمن يحتج على الحكم المحلي ويحمّله وزر النتائج وحتى يشكك في ذمته لا يقوم عادة بنفس الفعل تجاه الحكم الأجنبي، بل يبرر أو يتحدث عن أخطائه على أنها أخطاء بشرية.
المصدر: أخبار رياضية