العاهل المفدى يوجه شكره وتقديره لأبناء شعبه الأوفياء
جلالة السلطان بصحة طيبة ويُدير شؤون وطنه العزيز
مسقط ـ (الوطن) والعمانية:
يتشرف ديوان البلاط السلطاني أن يطمئن أبناء عُمان الأوفياء بأن حضرة صاحب الجلالة مولانا السلطان المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ في صحة طيبة ولله المنة والحمد، بعد أن أجرى الفحوصات الطبية والتي سيتابعها خلال الفترة القادمة حسب برنامج طبي محدد ويقضي جلالته ـ أعزه الله ـ إجازته السنوية في منزله العامر بجمهورية ألمانيا الاتحادية يُدير شؤون وطنه العزيز، موجهًا ومتابعًا لكافة مسارات التنمية في مختلف بقاع الوطن كما عهده أبناء شعبه المخلصون، حتى عودة جلالته بعون الله وحفظه إلى وطنه العزيز بين شعبه الوفي.
وقد وجه حضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم شكره وتقديره لأبناء شعبه الأوفياء على نبل مشاعرهم وصدق ولائهم، سائلًا المولى جلت قدرته أن يحفظ الجميع بعين رعايته.
حفظ الله جلالته في حله وترحاله، وأسبغ عليه نعمه وآلاءه، وأدامه ذخرًا وفخرًا لوطنه العزيز وشعبه الوفي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المدعي العام: بيان ديوان البلاط السلطاني مصدر اطمئنان للشعب العماني
وأعرب سعادة حسين بن علي الهلالي المدعي العام عن سعادته ببيان ديوان البلاط السلطاني وقال: لقد تلقينا البيان الذي صدر عن ديوان البلاط السلطاني حول صحة مولانا المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ بمشاعر الغبطة والسرور، فهذا البيان كان مصدر اطمئنان للشعب العماني الذي يقف خلف قيادته الحكيمة وفيا مخلصا لوطنه ولسلطانه .
وأضاف سعادته: لقد كان للعطاء الذي أجزله مولانا جلالة السلطان المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ طيلة مسيرة النهضة المباركة وما تحقق على أرض عمان الطيبة من منجزات الخير والنماء أبلغ الأثر في نفوس المواطنين، وهذه المشاعر التي تجيش في نفوسهم اليوم هي من أروع معاني الوفاء الذي يكنونه لقائدهم .
واختتم سعادته تصريحه بالدعاء لله تعالى أن يديم على جلالته نعمة الصحة والعافية، وأن يسبغ عليه من آلائه ونعمائه وأن يحفظه لعمان قائدا ملهما وسلطانا مؤزرا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رئيس غرفة تجارة وصناعة عُمان: مشاعر الغبطة تجاوزت حدود السلطنة
من جانبه قال سعادة سعيد بن صالح الكيومي رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان: إن البشرى التي زفت لنا بصدور بيان ديوان البلاط السلطاني فيما يتعلق بصحة مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ جعلتنا في فرحة عظيمة، لسنا نحن كعمانيين فقط، إنما فرح بها كل مقيم على أرض هذا الوطن الغالي، بل تجاوزت الفرحة حدود السلطنة، لأن جلالته ينظر له العالم نظرة تقدير واحترام، وليس بغريب أن يفرح البعيد والقريب لهذا الخبر السعيد.
كما قال سعادته: إن القطاع الخاص ممثلا بأصحاب وصاحبات الأعمال في الفترة السابقة لم تتوقف ألسنتهم عن اللهج بالدعاء لمولانا ـ حفظه الله ـ بالصحة والسلامة، وكيف لا ونحن ننعم بعد فضل الله بفضله وعطائه، وبفضل رؤيته الحكيمة، ودعمه اللامحدود للقطاع الخاص، الذي مشى ويمشي بخطى ثابتة استلهمها من ثبات مولانا المعظم، فجلالته أفنى شبابه وصحته في خدمة البلد وإيجاد سبل الراحة لشعبه وأبنائه ولم يتوانَ يوما عن أن يبذل الغالي والنفيس.
أدام الله على مولانا الصحة ومتعة بالعافية، إنه سميع مجيب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نائب رئيس مجلس الدولة: البيان يكذب الشائعات التي صدرت مؤخرا من بعض وسائل الإعلام الخارجية
من جانبه أعرب المكرم الشيخ خالد بن سلطان بن سيف الحوسني نائب رئيس مجلس الدولة عن بالغ سعادته بالبيان الصادر من ديوان البلاط السلطاني الذي يؤكد أن جلالته ـ أبقاه الله ـ بخير ويواصل الفحوصات الطبية وهو يقيم بمنزله العامر بجمهورية ألمانيا الاتحادية، فهو بيان مهم يكذب الإشاعات التي صدرت مؤخرا من بعض وسائل الإعلام الخارجية والتي لم تكن موفقة في تناولها لمثل هذه المواضيع ونشرها أخبارا غير صحيحة.
وقال الشيخ المكرم الحوسني: إن عمان وشعبها اليوم تعيش فرحة كبيرة فقد استبشرت بهذا النبأ الذي يزف لها خبر صحة أعز الناس في نفوس عمان، فعمان وأهلها ومنذ أن غادر جلالته ـ أعزه الله ـ إلى ألمانيا كانت تتابع الأخبار عن القائد المفدى، وعندما أتى هذا البيان أدخل البهجة في نفوس كل عماني.
وتضرع المكرم الشيخ خالد بن سلطان بن سيف الحوسني نائب رئيس مجلس الدولة إلى الله سبحانه وتعالى بأن ينعم على جلالته بمزيد من الصحة والعمر المديد، إنه سميع مجيب الدعاء.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نائب رئيس مجلس الشورى: الشعب العماني تلقى هذه الأخبار السارة بفرحة كبيرة واستبشر بها خيرا
كما قال سعادة سالم بن علي الكعبي نائب رئيس مجلس الشورى: إن البيان الصادر من ديوان البلاط السلطاني يسد الباب أمام الإشاعات التي تصدر بين فترة وأخرى.
وأكد الكعبي أن هذا البيان كان له الأثر الطيب في نفوس الشعب العماني الأبي الذي يرفض كل الإشاعات، وقال إن صحة جلالته ـ أبقاه الله ـ مهمة عند كل مواطن ومقيم على هذه الأرض الطيبة، لذلك فإن الشعب العماني تلقى هذه الأخبار السارة بفرحة كبيرة واستبشر بها خيرا.
واختتم سعادة سالم الكعبي نائب رئيس مجلس الشورى حديثه بدعاء الله سبحانه وتعالى بأن ينعم على جلالته بالصحة والعافية، وأن يلبسه ثوب السعادة ويعيده إلى وطنه وشعبه وهو في أفضل حال. كما دعا أن تكلل الفحوصات الطبية التي يجريها جلالته حاليا بالنجاح، إنه سميع مجيب الدعاء.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سيف بن هاشل المسكري: نبتهل إلى الله عز وجل أن ينعم على صاحب الجلالة بموفور الصحة
أما الشيخ سيف بن هاشل المسكري (…) فقال بداية نبتهل إلى الله عز وجل أن ينعم على صاحب الجلالة بموفور الصحة ويديم عليه نعمة العافية، وأن يعود إلى الوطن العزيز مشافى معافى من كل سقم إن شاء الله.
لقد كان لبيان الديوان الذي زفَّ إلينا الفرحة والاطمئنان على حال قائد البلاد وملهم قوتها وعزتها حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ وأدام عزه أثرً طيب، حيث رد البيان على مروجي الإشاعات ومحبيها ومن أراد الصيد في الماء العكر وخلق البلبلة في المجتمع.
وأكد: إن العمانيين في كل بقعة من هذه الأرض الطيبة تلقوا البيان بالأفراح مبتهلين إلى الله العلي القدير أن يحفظ ابن عمان البار ويديم عليه نعمة الصحة والعافية والإباء.
وختم بالقول: نتقدم بالشكر للديوان على بيانه وطمأنتنا على حال صاحب الجلالة ـ حفظه الله ورعاه ـ راجين أن يستمر في هذا النهج بين وقت وآخر ليقطع بذلك من أراد بهذا البلد سوءا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعضاء بمجلس الشورى ومواطنون: عمان في شوق لرؤياك يا قائد مسيرتنا
وقال سعادة أحمد بن حمود الدرعي ممثل ولاية أدم في مجلس الشورى: ان البيان الصادر من ديوان البلاط السلطاني حول ما يتعلق بصحة جلالته ـ أبقاه الله ـ طمأن القلوب وأسر النفوس، حيث جاء هذا البيان في الوقت الذي ينتظر فيه الشعب العماني الأبي بلهفة الأخبار السارة عن جلالة السلطان المعظم ـ حفظه الله ورعاه.
وأكد سعادته أن الشعب العماني الوفي يتابع باستمرار الأخبار التي ترد عن جلالته ـ أعزه الله ـ ولله الحمد فإن الأخبار طيبة بعد البيان الذي يؤكد استقرار صحة جلالته ومواصلة قائد البلاد المفدى ـ حفظه الله ورعاه ـ للفحوصات الطبية بالجمهورية الألمانية الصديقة.
وأوضح سعادة أحمد الدرعي أن البيان أكد أن جلالته ـ أبقاه الله ـ يتابع شؤون البلاد من هناك وهو بخير، وهذه بشرى لكل الشعب العماني الأبي. ودعا سعادة أحمد بن حمود الدرعي الله سبحانه وتعالى أن تكلل الفحوصات الطبية لجلالته بالنجاح والتوفيق، وأن يعود جلالته إلى شعبه المخلص في أسرع وقت ممكن. وقال: إن عمان وأهلها ترفع أكف الضراعة إلى الله سبحانه وتعالى بأن يعيد جلالته إلى وطنه وشعبه سالما معافى من كل مكروه.
من جانبه قال سعادة حموده بن حمود الحرسوسي عضو مجلس الشورى ممثل ولاية هيماء: إن بيان ديوان البلاط السلطاني الصادر أمس حول ما يتعلق بصحة جلالته ـ حفظه الله ورعاه ـ أثلج صدورنا واستبشرت به عمان وأهلها.
وقال سعادته إن حب جلالته ـ أبقاه الله ـ كبير جدا لدى كل عماني، فجلالته ـ أيده الله ـ قاد مسيرة عمان الظافرة، وها هو الشعب اليوم يستبشر خيرا بهذه الأخبار التي ترد عن صحة جلالته ـ أطال الله في عمره ـ حيث تؤكد هذه الفرحة الشعبية حب المواطن لقائده وتلاحم المواطن العماني في حب السلطان.
وتوجه الحرسوسي بالدعاء إلى لله سبحانه وتعالى بأن يديم على جلالة السلطان المعظم الصحة والعافية وأن يعود إلى عمان وأهلها بخير لمواصلة المسيرة الظافرة، وليواصل البناء بلحمة الشعب المخلص المتكاتف خلف قيادته الحكيمة.
أما المواطنة سعاد الخروصية فقد اغرورقت عيناها بدموع الفرح والسرور لاطمئنانها على صحة قائد البلاد المفدى ـ حفظه الله وأطال في عمره أعواما عديدة ـ وأنها تشكر الله عز وجل على نعمة العافية والسلامة لسلطاننا المعظم الذي يسعى جاهدا لتحقيق كل الاستقرار والخير لعمان ولأبنائها الأوفياء الذين يحبون قائدهم، وكلهم أمل ورضا نحو تقدم عمان وإبراز إنجازاتها وتطورها الملحوظ في شتى الميادين، وتدعو الله الكريم أن يديم على مولانا المعظم وافر الصحة والعافية والعمر المديد.
أما المواطن حمد النعماني فقد ذكر أنه عند تلقيه البيان عن صحة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ فقد ابتهج قلبه وغمرته السعادة لاطمئنانه على صحة قائد البلاد المفدى الذي أفنى عمره في إسعاد الشعب في نواحي الحياة وتوفير سبل الحياة الكريمة لكل مواطن، داعيا المولى جل وعلا أن يحفظه ويمتعه بثوب الصحة والعافية والعمر المديد، وأن يديم على عمان فرحتها بقائدها المفدى.
أما المواطن فهد العامري فأعرب عن فرحته بالبيان الذي أصدره ديوان البلاط السلطاني اليوم والذي طمأن المواطنين في السلطنة على صحة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ وقال: جميعنا شعر بالارتياح عقب هذا البيان على صحة قائد البلاد المفدى، فالمواطنون جميعا في جميع محافظات السلطنة استبشروا خيرا بهذا النبأ .
وتوجه إلى الله العلي القدير بأن يكلأ جلالته بعنايته ويعود إلى الوطن وهو بصحة وعافية.
من جهته قال المواطن سعيد البطاشي إنه شعر بالسعادة الكبيرة فور تلقيه الأنباء الطيبة المطمئنة على صحة مولانا صاحب الجلالة المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ وأنه يقضي إجازته السنوية ويكمل مسيرة العطاء والنماء لهذا البلد الكريم ولأبناء شعبه الأوفياء.
وقال وليد بن خليفة السعدي مدير عام البلديات الإقليمية وموارد المياه بمحافظة شمال الباطنة: لقد تلقينا البيان الصادر عن ديوان البلاط السلطاني بالفرحة والسعادة لما نكنه في قلوبنا من حب وولاء وعرفان لجلالة السلطان الذي نفتديه بأرواحنا، فقابوس في نفوس العمانيين ليس كأي رجل عادي، وإنما هو الباني الذي أفنى عمره وشبابا خدمة لهذا الوطن من أجل إيجاد الراحة لشعبه الأبي، ونسأل الله أن يمن عليه بالصحة والعافية، وأن يحفظه بعنايته ورعايته، إنه سميع قريب مجيب.
كما قال المواطن خلف بن سيف العدوي: ندعو الله عز وجل أن ينعم على حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ بالصحة والعافية والعمر المديد.
وأضاف: إن البيان الصادر عن ديوان البلاط السلطاني فرح به كل مواطن ومقيم على هذه الأرض الطيبة لما زفه إلينا من اطمئنان على صحة جلالته. كما أن هذا البيان كسر كل الشائعات المتداولة في بعض وسائل الإعلام وبعض وسائل التواصل الاجتماعي.
وبمناسبة صدور البيان ندعو الله عز وجل أن يحفظ مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم وأن يديم عليه نعمة الصحة والعافية، وأن يعود لأرض الوطن في أقرب وقت بإذن الله.
وقال المواطن حسين بن محمد السالمي: إن البيان الصادر عن ديوان البلاط السلطاني قد أثلج الصدور حيث طمأننا على صحة جلالة السلطان المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ فقلوبنا تتطلع قبل أعيننا إلى رؤية جلالته وهم ينعم بموفور السعادة، وأن يعود إلى أرض الوطن معافى مشافى، فأبناء الوطن والمقيمون كلهم شوق لهذه اللحظة.
أما المواطن أحمد بن عبدالله العدوي فقد أشار إلى أن إثارة الإشاعات في صفوف البنيان المرصوص من أبناء الشعب العماني الأبي؛ ما هي إلا خطوة عمياء غير مدروسة من قبلهم ولم يوفقوا فيها ولم يدركوا بأوهامهم أن الشعب العماني لحمة واحدة ونسيج واحد.
ولم تعلم هذه الوسائل بأن الشعب العماني ﻻ تهزه العواصف العجماء والأمواج الكاسرة؛ شعب يزداد صلابة مع المواقف الصعبة ويزداد طيبة مع لهيب الإشاعات الحارقة كمثل العود “إن زدته إحراقا ازداد طيبا”؛ شعب مرتبط بسلطانه وسلطانه وفي لشعبه؛ لله درك يا سلطان ولله درك يا وطن ولله درك يا شعب؛ شعب أكرم بمديح من الله عز وجل ومن فوق سبع سماوات وعلى لسان نبيه محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال: فيهم لو أتيت أهل عمان ما سبوك وما ضربوك.
إن ما تطرقت إليه بعض وسائل الإعلام عن صحة عاهل البلاد المفدى ـ حفظه الله ورعاه ـ ومن أكاذيب اعتلال في صحته ونظرا لعدم ثقة الشعب في مثل هذه الأقاويل الباطلة وثقتها التامة في مصادرها الموثوقة من وسائل الإعلام العمانية المختلفة، وتجلى ذلك في صدور بيان ديوان البلاط السلطاني لهذا الخبر المزعزم والذي أثلج صدورنا.
أدام الله علينا جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ بالصحة والعافية وطول العمر، وأدامه الله قائدا حكيما ورعاك الله في حلك وترحالك.
كما قال حميد بن عبدالله الشحي: عندما سمعنا بيان ديوان البلاط السلطاني انبلجت أساريرنا فرحا وفاضت أعيننا سعادة لهذا النبأ وارتسمت الابتسامة على جميع أفراد المجتمع ورفعنا أكفنا بالدعاء لله سبحانه وتعالى أن يسبغ على جلالته موفور الصحة والسعادة، وأن يعود لنا ولعنان سالما معافى.
أما سيف بن محمد اللمكي فقال: إن بيان ديوان البلاط السلطاني أشاع في قلوبنا البهجة والسعادة، بأن زف إلينا بشرى صحة جلالة السلطان المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ. وأضاف: إن فور تلقف أبناء عمان الأوفياء عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تلقفته أفئدة الجميع بالسرور، وسارعت بإعادة تدويره وألسنتهم تلهج بالحمد، كيف لا وهم يذكرون لقائدهم كثيرا من الفضائل التي ساهمت برقي عمان وازدهارها، فقابوس في نظرهم القائد صاحب المواقف الحكيمة والآراء المتزنة في وقت تدهورت فيه الأوضاع السياسية بالمنطقة العربية، نسأل الله العلي القدير أن يجمع جلالته بشعبه الوفي الأبي وهو في صحة وعافية.