القاهرة: أسامة الراشدي – يستيقظ فجر كل يوم للالتحاق بوجبة الإفطار التي تنتهي بحلول السابعة رغم جودتها السيئة دون التعليق عليها بسبب ظروفه المالية، وفي المساء يعود مبكرا لأسوار المدينة الجامعية قبل إغلاق أبوابها في
القاهرة: أسامة الراشدي – يستيقظ فجر كل يوم للالتحاق بوجبة الإفطار التي تنتهي بحلول السابعة رغم جودتها السيئة دون التعليق عليها بسبب ظروفه المالية، وفي المساء يعود مبكرا لأسوار المدينة الجامعية قبل إغلاق أبوابها في