مع دخول الحرب في سوريا عامها الثاني عشر، ومع استمرار الصراع الأميركي – الروسي للسيطرة على قطاع النفط وإمكانياته، وجد المسلحون المحليون و«أثرياء الحرب» والخصوم الإقليميون في النفط نقطة إجماع نادرة على التعاون والاستحواذ على ما تبقى من الثروات وعائداتها.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )