لم تنفع موافقة مجلس الأمن على إرسال فريق أممي لمراقبة الانتخابات البرلمانية في العراق المقرر إجراؤها في العاشر من أكتوبر (تشرين الأول) القادم، في بث طمأنينة إلى مصداقيتها وضمان نزاهتها، فضلاً عن تزايد محاولات الضغط بطريقة أو بأخرى على المرشحين لسحب ترشيحهم بالإغراء مرة والترهيب مرة أخرى.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )