وجه الداعية الإسلامي، سلمان العودة، رسالة مصورة دافع فيها عن الاتهامات الموجهة لعدد من الدعاة وفي مقدمتهم الداعية عائض القرني ومحمد العريفي، غيرهم، على لسان الداعية السعودية داوود الشريان والتي أثارت جدلا كبيرا في الأوساط السعودية بشكل خاص والإسلامية بشكل عام.