الفرحة بالنصر والهدنة كانت أكبر من أن تؤجل حتى ينتهي الحزن، فانطلقت تكبيرات العيد من مآذن مساجد غزة، وخرج الصغار يحتفلون، ووسط أنقاض منزل نصرة أبو النصر “خنساء غزة” كان صوتها الشجي علامة نصر آخر قادم.
المصدر: أخبار الجزيرة
الفرحة بالنصر والهدنة كانت أكبر من أن تؤجل حتى ينتهي الحزن، فانطلقت تكبيرات العيد من مآذن مساجد غزة، وخرج الصغار يحتفلون، ووسط أنقاض منزل نصرة أبو النصر “خنساء غزة” كان صوتها الشجي علامة نصر آخر قادم.
المصدر: أخبار الجزيرة