بعد تدافع وانتظار طويل، تظفر ميساء عبدو بمقعد في حافلة بآخر حي الميدان الدمشقي. تتوجه إلى منطقة الحلبوني، تسلك طريقها وهي تتمعن وجوها متعبة داخل الحافلة.
المصدر: أخبار الجزيرة
بعد تدافع وانتظار طويل، تظفر ميساء عبدو بمقعد في حافلة بآخر حي الميدان الدمشقي. تتوجه إلى منطقة الحلبوني، تسلك طريقها وهي تتمعن وجوها متعبة داخل الحافلة.
المصدر: أخبار الجزيرة