كان استعداد المسلمين لرمضان -طوال تاريخهم- لافتا للنظر تنوُّعا ورسوخا؛ فقد ظل الوصل عندهم قائما بين مواطن الأنس الرمضاني بأنماطه المختلفة، وباتت كل مدينة تأخذ لنفسها حظا وافرا من عادات إحيائه المميزة.
المصدر: أخبار الجزيرة
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الجزيرة / بقرع الطبول في مكة وطلقات المدافع العثمانية وإطعام آلاف الصائمين يوميا بالمساجد.. ملامح احتفاء المسلمين برمضان