يدرك الشباب الواعون أن تحرير أميركا من تحيزاتها المعادية للمسلمين واليهود يتطلب حتمًا تحرير الشعب الفلسطيني من نير الاضطهاد الجاثم على صدره. وهذا ليس موقفًا ظرفيًا بل هو درسٌ عميق في التغلب على الظلم.
المصدر: أخبار الجزيرة
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الجزيرة / تجريم الهوية الفلسطينية في أميركا.. شباب يتحدى سياسة قمع الأفواه