لطالما احتلت الثقافة مكانة خاصة في فرنسا، وحظيت بالدعم من القطاعين العام والخاص، حيث يُنظر إليها وفق مفهوم “الاستثناء الثقافي” كقطاع مميز لا يخضع لشروط السوق والمنطق التجاري، لكن أزمة كورونا غيرت ذلك.
المصدر: أخبار الجزيرة
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الجزيرة / تمرد على التهميش.. فرنسا تلقي بقطاع الثقافة وراء ظهرها خلال أزمة كورونا