في كل شارع من شوارعها لي قصة هناك، فهنا سكنت وهنا سهرت وهناك كنت في مناسبة، وبعد ذلك هناك تسوّقت واقتنيت الكتب، وعشرات الممارسات اليومية التي يمكن أن يمارسها الإنسان في حياته اليومية.
فمن الرويس التي حضنتنا نحن القادمين من الشمال، بدأت خطواتنا الأولى، وفي جزيرة أبو عشت طفولة مبكرة وبحرية تماماً، وفي الخاسكية كانت المحطة الأولى لي مع الكتب ودواوين درويش والسيّاب و«موسم الهجرة إلى الشمال» والطيب صالح.
المصدر: أخبار سياسية
أنت هنا: الرئيسية / وكالة الأنباء العمانية / أخبار سياسية / جدة التي تحدّت الأوبئة والفيروسات… الجمال وحده سينتصر على الموت