■ سلطان بن محمد النعماني: رؤية جلالتكم لمستقبل عمان الزاهر بدأت تتشكل واقعا ملموسا واسطة عقدها إعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة، لتستمر عمان كما جاء فـي نطقكم السامي «كيانا حضاريا فاعلا ومؤثرا تجوب العالم إرثا وحضارة ومجدا»
■ عبدالملك بن عبدالله الخليلي: نعاهد جلالتكم بأن ينهض المجلس بالواجبات الوطنية المنوطة به بموجب القانون تنفيذا لتوجيهاتكم السديدة واضعين نصب أعيننا مقولتكم العظيمة بأن تظل عمان الغاية الأسمى فـي كل ما نقدم عليه وكل ما نسعى لتحقيقه
■ خالد بن هلال المعولي: مجلس الشورى سيبقى دوما وأبدا قائما بدوره مؤدّيًا لواجبه ملتزمًا بصلاحياته باذلًا لعُمـان وسلطانهـا وأهلهـا جهـده وسعيه
■ حسن بن محسن الشريقي: منتسبو شرطة عمان السلطانية يجددون العهد للمقام السامي بأن يكونوا أمناء على عمان وشعبها الأبي على الوجه الذي يرضي الجميع لتتواصل التنمية ويتضاعف الخير فـي جو من الأمن والاطمئنان
■ سعيد بن علي الهلالي: نجدد لمقام جلالتكم السامي عهد الطاعة والولاء بأن يبقى ولاؤنا راسخا وعزائمنا متقدة وأن نعتصم دوما بلواء حكمكم الرّشيد وراية منهجكم السديد وأن نذود عن حمى وطننا العزيز وأن نصون ثراه الطاهر بكل غالٍ ونفيسٍ.
مسقط ـ العمانية:
تلقى حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ برقية تهنئة من معالي الفريق أول سلطان بن محمد النعماني وزير المكتب السلطاني رئيس مكتب القائد الأعلى بمناسبة العيد الوطني الخمسين للنهضة، فيما يلي نصها: مولاي حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم.. القائد الأعلى.. حفظكم الله ورعاكم،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
يشرفني يا مولاي ، ووطننا العزيز يحتفي بمناسبة العيد الوطني الخمسين للنهضة، أن أرفع إلى مقامكم السامي أسمى آيات التهاني وأزكى عبارات الأماني، متضرعا إلى المولى جل في علاه ، أن يعيد هذه المناسبة وجلالتكم في عزة وإباء وصحة وهناء، وعمان في تقدم ورخاء ، محفوفة بالأمن والنماء في ظل قيادة جلالتكم الحكيمة.
مولاي جلالة السلطان المعظم أدام الله عزكم ،،
إن يوم الثامن عشر من نوفمبر ذكرى مسيرة مجد خالد في تاريخ عمان الماجد، سطر صفحاته وفجر منجزاته المغفور له بإذن الله تعالى السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه ، وتوليتم جلالتكم رعاكم الله – مؤيدين بعون الله وتوفيقه، ومؤزرين بتعاضد أبنائكم الأوفياء – أمانة استكمال المسيرة الظافرة ، لتبقى عمان منارة سلام ودوحة أمان ، وميزان حكمة واتزان .
مولاي المعظم رعاكم الله ،،
إن حكمة جلالتكم المستنيرة ورؤيتكم السديدة وتوجيهاتكم الرصينة، هي المرتكزات الأساسية والممكنات الضرورية ، لاستمرار العمل ومواصلة البناء، للمضي بعمان نحو مزيد من الازدهار بما يؤكد محلها المرموق بين الأمم والشعوب، وفي ظل الأحداث والمتغيرات التي يشهدها العالم، فإن أبناء شعبكم الوفي يقفون صفا واحدا مع قيادة جلالتكم الحكيمة، مستعدين للتضحية والفداء ، مشمرين عن سواعدهم لخوض غمار هذه التحديات وقهرها متسلحين بالعلم والايمان ومستبشرين بالنجاح والتوفيق.
مولاي القائد الأعلى أيدكم الله ،،
إن رؤية جلالتكم لمستقبل عمان الزاهر المتمثل في رؤية عمان 2040 بدأت تتشكل واقعا ملموسا، واسطة عقدها إعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة ، لتستمر عُمان كما جاء في نطقكم السامي “ كيانا حضاريا فاعلا ومؤثرا تجوب العالم إرثا وحضارة ومجدا وإذ يلهج العمانيون بكل ربوع الوطن الغالي من مسندم الشامخة إلى ظفار الماجدة بالشكر والثناء لرب الأرض والسماء على عظيم آلائه وكريم عطائه، داعين المولى القدير أن يحفظ مقامكم السامي ويمدكم بالعون والتيسير ، مستبشرين بحاضر زاهر ومستقبل باهر، فإن منتسبي مكتب جلالتكم الشامخ وأبطال حرسكم الحصين ورجال قوتكم العتيدة، باقون على الدوام جنودا اوفياء وحراسا أمناء يذودون عن حياض الوطن العزيز بالنفس والنفيس، داعين الله أن يحفظ عمان آمنة مطمئنة، وكل عام وجلالتكم بخير .
وتلقّى حضرةُ صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ برقية تهنئة من معالي الشيخ عبدالملك بن عبدالله الخليلي رئيس مجلس الدولة، بمناسبة العيد الوطني الخمسين للنهضة .. فيما يلي نصها:
مولاي حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم حفظكم الله ورعاكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أتشرف بالأصالة عن نفسي ونيابة عن المكرّمين أعضاء مجلس الدولة وأمانته العامّة أن أرفع إلى المقام السامي لجلالتكم أسمى آيات التهاني وأصدق الأمنيات بمناسبة العيد الوطني الخمسين ضارعين إلى الله القدير أن يحفظكم ويمدّكم بعونه وتوفيقه وتسديده، ويعيد هذه المناسبة الوطنيّة المجيدة عليكم وعلى أبناء شعبكم الوفيّ بالخير والنماء، والأمن والرخاء. وكل عام وجلالتكم في عزّة ومنعة.
مولانا جلالة السلطان المعظم أيّدكم الله.
نستقبل اليوم ببالغ السعادة والاعتزاز مباهج عهدكم الزاهر، وما تمخّضت عنه الأشهر المنصرمة من منجزات بالغة الأهمية تمثلت في تحديث منظومة التشريعات والقوانين، وإعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة، وتهيئة الوحدات والأجهزة الحكوميّة المعنيّة لتكون في المستوى الملائم الذي يمكّنها من إدارة عجلة البناء في ظل نهضة متجدّدة بما يتواءم وينسجم مع متطلبات رؤية جلالتكم الوطنية للمرحلة القادمة.
وإننا في مجلس الدولة نجدّد في هذه المناسبة العظيمة ولاءنا لقيادتكم، ووفاءنا بقسمنا، والتزامنا بنهجكم الذي أوضحتموه في خطاب العرش. وما تضمنه من مرتكزات العمل الوطني آخذين في حسباننا ما يشهده العالم من حولنا من مستجدات متلاحقة، وما أفرزته وتفرزه من تغيرات سياسية واقتصادية وصحية واجتماعية، مدركين أننا على أعتاب مرحلة مهمة من مراحل التنمية تستلزم من جميع القطاعات العامة والخاصة العمل بروح الفريق الواحد تحقيقا لأهداف العمل الوطني خلال المرحلة المقبلة التي أعلنتموها جلالتكم وتشمل الاهتمام بقطاع التعليم وتوفير البيئة الداعمة والمحفّزة للبحث العلمي، ورعاية الموارد البشرية، والاهتمام بالشباب بصفتهم ثروة الأمة وموردها غير الناضب، وتوجيه الاهتمام اللازم لتنويع الموارد الاقتصادية، واستدامة الاقتصاد الوطني، وزيادة الدخل، وخفض المديونية، وتحقيق التوازن المالي، وما يستتبع كل ذلك من تطوير الأنظمة والقوانين ذات الصلة.
مولانا جلالة السلطان المعظم أيّدكم الله.
إننا في مجلس الدولة رئيسًا وأعضاء وأمانة عامّة نعاهد جلالتكم بأن ينهض المجلس بالواجبات الوطنية المنوطة به بموجب القانون تنفيذًا لتوجيهاتكم السديدة، واضعين نصب أعيننا مقولتكم العظيمة بأن “تظل عُمان الغاية الأسمى في كل ما نقدم عليه، وكل ما نسعى لتحقيقه”.
وفّقكم الله وسدّد على طريق الخير خُطاكم.
وكل عام وجلالتكم بخير.
كما تلقّى حضرةُ صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ برقية تهنئة من سعادة خالد بن هلال بن ناصر المعولي رئيس مجلس الشورى بمناسبة العيد الوطني الخمسين للنهضة، فيما يلي نصها:
مَوْلاي حَضْرَة صَاحِب الجَلاَلَة السُّلْطَان هَيْثَمُ بْنُ طَارِق الْمُعْظَم ـ حَفِظَكُم اللهُ وَرَعَاكُمْ ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
يُشرفني يامولاي بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن أصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى وموظفيه، أن أرفع إلى مقام جلالتكم السامي أصدق آيات التهاني والتبريكات، وأسمى عبارات الشكر والعرفان، ابتهاجًا وسرورًا بمناسبة العيد الوطني الخمسين المجيد، سائلين المولى العلي القدير أن يحفظ جلالتكم ويمتّعكم بموفور الصحة والعافية والعمر المديد.
مولاي جلالة السُّلْطَانِ الْمُعَظَّمِ ـــ رَعَاكُـمِ اللهُ ــ
لا تقاس الأمم والحضارات بالسنين، وإنما بما تحقق من نهضة عصرية تنموية شاملة وإنجازات عظام، فها هي بلاد العزّ والأوطان، تنعم بالخير والأمان، وتتقلد في عقدها الخامس مكانة السؤدد والسموّ، فاليوم أصبحت عُمان بين الأمم حاضرة رائدة، فأعْظِم بعمان بلد الخير والسلام، وأكْرِم بسلطانها الفذّ الهُمام، فقد أرسيتم يا مولاي دعائم العدل، وأكملتم المسيرة على الخير والفضل، بخطى الواثق المطمئن، نحو غد مشرق، ونهضة متجدّدة، ورؤية وطنية أساسها المُواطن العُماني هدفًا ومنطلقًا، والبناء غاية ومرادًا، والاقتصاد مرتكزًا ورافدًا.
مولاي جلالة السلطان المعظم ـ حفظكم الله ـ
الشورى ركيزة من ركائز الحكم، وقاعدة من قواعد بناء الوطن، الأمر الذي يتضح جليًّا ماثلًا للعيان من خلال أعمال المجلس وجهوده، وإنه من يُمْن الطالع أن يأتي الاحتفال بالعيد الوطني الخمسين المجيد ونحن على أبواب رؤية عُمان 2040 والخطة الخمسية العاشرة، متطلعين إلى التنسيق المستمر والتواصل بين المجلس والحكومة، لإنجاح برامج الخطة ومرتكزات ومحاور الرؤية، مؤكدين يا مولاي أننا على نهج البناء سائرون وماضون خلف قيادتكم الحكيمة، مجدّدين لمقام جلالتكم السامي الولاء المطلـــق، والطاعــــة التامّـــة، معاهديــن الله ـ جلّ في عــــلاه ـ وجلالتكـم أن مجلس الشورى سيبقى دوما وأبدا قائما بدوره، مؤدّيًا لواجبه، ملتزمًا بصلاحياته، باذلًا لعُمـان وسلطانهـا وأهلهـا جهـده وسعيه، مرتسمـًا نهــج جلالتكم.
مولاي جلالة السلطان المعظم ـ أيّدكم الله ـ
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ عُمان عزيزةً أبيّةً، حرّةً مصانةً، نفاخر بها الجوزاء، ونرتقي بها هام السماء، ونفديها بالأرواح والمهج، ويحفظ أبناء عُمان الأماجد الكرام البواسل، وأن يُعيد هذه المناسبة الوطنية المجيدة وأمثالها على جلالتكم وعلى شعبكم الأَبيّ أعوامًا عديدة وأزمنة مديدة، وعُمان تنعم بالأمن والسلام، والاستقرار والأمان والرخاء السعيد. إنه سميعٌ مجيب الدعاء.
وكل عام وجلالتكم بخير.
وتلقّى حضرةُ صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ برقية تهنئة من معالي الفريق حسن بن محسن الشريقي المفتش العام للشرطة والجمارك بمناسبة العيد الوطني الخمسين للنهضة، فيما يلي نصها:
مولاي حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم القائد الأعلى ـ حفظكم الله ورعاكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
يشرّفني ومنتسبو شرطة عُمان السلطانية أن نرفع إلى مقام جلالتكم السامي الكريم أخلص عبارات التهاني والتبريكات بمناسبة العيد الوطني الخمسين للنهضة، داعين الله تعالى أن يُعيدها والمناسبات السعيدة على جلالتكم بوافر الصحة والعافية، وعلى عُمان وأهلها بدوام الرخاء والخير العميم.
مولاي حضرة صاحب الجلالة السُّلطان المعظم،
بتوفيق من الله تعالى، وبفضل الرعاية المتواصلة التي حظيت بها شُرطة عُمان السلطانية منذ انطلاق نهضة عُمان الحديثة المباركة تسارع بناؤها، وإعدادها، وتطويرها في كافة مجالات عملها، حتى غدت بهذا المستوى من الجاهزية والمهنية العالية، فتبوأت مكانتها المرموقة بين مثيلاتها من أجهزة الشرطة في العالم.
ولقد تسابق على الدوام أبناء عُمان البررة ـ رجالا ونساء ـ في نيل شرف الخدمة بها، وأثبتوا قدراتهم في استيعاب علوم الشّرطة الحديثة ووظفوا مهاراتهم العالية في انجاز مهامهم الدقيقة بإتقان تامّ وجودة عالية فاستحقوا عن جدارة ما يلاقونه من الإشادات المستمرة والعون الدائم من أهلهم في هذا الوطن العزيز.
مولاي حضرة صاحب الجلالة السُّلطان المعظم، إن أبناءكم منتسبي شرطتكم وهم يحتفلون بهذه المناسبة الوطنية المجيدة ليجدّدون العهد لمقامكم السامي ـ نصركم الله ـ بأن يكونوا كما عهدتموهم جلالتكم أمناء على عُمان وشعبها الأبي على الوجه الذي يرضي الجميع لتتواصل التنمية ويتضاعف الخير في جوّ من الأمن والاطمئنان ـ بإذن الله.
حفظكم الله تعالى مولاي صاحب الجلالة السُّلطان المعظّم، وأسبغ عليكم من واسع نعمه وآلائه، وكل عام وجلالتكم والجميع بخير.
وتلقّى حضرةُ صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ برقية تهنئة من معالي الفريق سعيد بن علي الهلالي رئيس جهاز الأمن الداخلي بمناسبة العيد الوطني الخمسين للنهضة، فيما يلي نصها:
مولاي حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظكم الله ورعاكم
السلام على جلالتكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
بمنتهى الفخر والاعتزاز، وبأبهى معاني الإكبار وعبارات الإجلال، يشرفني مولاي المعظم أن أُزجي إلى مقام جلالتكم السامي أخلص التهاني الصادقة وأسمى الأماني العاطرة بالعيد الوطني الخمسين للنهضة، داعيًا المولى عز وجل أن يبارك لجلالتكم هذا العيد وأفراحه السعيدة، وأن يحفظكم لهذا الوطن العزيز، رمزًا لقوّته، وعنوانًا لأصالته، وفخرًا لأبنائه.
مولاي صاحب الجلالة السلطان المعظم
لقد رعى الله نهضة عُمان الحديثة، وبارك غرسها النديّ الطاهر، وأنبته نباتًا حسنًا، حتى استغلظ واستوى إلى الخمسين عاما، فاصطفاكم لها سلطانًا معظّمًا وقائدًا ملهمًا، تقودون نهضة متجدّدة برؤى سديدة وأهداف تحمل في مكنونها بشائر الغد المشرق وآفاق النمو المستدام، وكان من قدر الله تعالى وحكمته أن تمر بلادنا وغيرها بمنعطفات صعبة للغاية، فعبرتم بسفينة عُمان الى الأمام بخطى الواثق بعون الله وتأييده، والآخذ بأسباب المنعة والتقدم.
وهاهي عُمان اليوم تقف شامخةً بشعبها الوفي، وعلى اتساع ربوعها الغنّاء، وميادينها الغرّاء، صفًّا واحدًا، تنشد عازي الفخر، وتهتف نشيد المجد، لتبقى كما أردتموها جلالتكم، واحةً للأمن والسلام، وموئلًا للتسامح والوئام.
مولاي المفدى حفظكم الله
إننا في جهازكم الأمين من ضباط وضباط صف وجنود نغتنم هذه المناسبة المجيدة والسانحة السعيدة، لنجدّد لمقام جلالتكم السامي عهد الطاعة والولاء بأن يبقى ولاؤنا راسخًا، وعزائمنا متّقدة، وأن نعتصم دومًا بلواء حكمكم الرّشيد، وراية منهجكم السديد، وأن نذود عن حمى وطننا العزيز وأن نصون ثراه الطاهر بكل غالٍ ونفيسٍ.
دمتم مولاي المعظم ودام لكم الهناء الوافر واليمين الغالب والثقة المطلقة والمقام الرفيع وكل عام وجلالتكم بخير ومسرة.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،
المصدر: اخبار جريدة الوطن