بعد عامين على سيطرة الحكومة السورية على مناطق جنوب البلاد، تبدو مدينة درعا التي سُميت بـ«مهد الثورة» في 2011، حزينةً حيث يسيطر اليأس والتعب على سكانها.
ويظهر في درعا، لدى الدخول من الطريق الدولي بين دمشق وعمان، حاجز وحيد للجيش النظامي على مدخل المدينة اعتلته صور الرئيس بشار الأسد، ولافتات كُتب عليها عبارات تحيي الجيش، مع ندرة السيارات المتجهة إلى وسط المدينة.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )