بقدر ما يمثل مؤتمر باريس أهمية اقتصادية كبرى للسودان، تظل أبعاده السياسية الأكثر أثراً في عملية التحول الديمقراطي في البلاد خلال المرحلة الانتقالية. فتحقيق الاستقرار السياسي مرهون بنجاح الحكومة الانتقالية في التخلص من ثقل الديون الخارجية، وجذب شراكات اقتصادية كبرى للنهوض بالقطاعات الإنتاجية والخدمية في البلاد، بهدف الخروج من الأزمة الاقتصادية المستفحلة.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الشرق الأوسط / خبراء ومحللون: «مؤتمر باريس» بوابة للترحيب بالسودان في المجتمع الدولي