أثارت عملية اغتيال الناشط البارز إيهاب الوزني في محافظة كربلاء، مساء الأحد، موجة غضب شديدة على المستويين الشعبي والرسمي، وسط مخاوف من أن «رحى» الاغتيالات التي طالت العديد من الناشطين خلال السنتين الأخيرتين في طريقها إلى الدوران من جديد لـ«تطحن» أرواحا جديدة مع اقتراب موعد الانتخابات العامة المقررة في أكتوبر (تشرين الثاني) المقبل.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )