تستعير الرواية كلمة ”الخميادو“ التي تصف اللغة السرية لعرب الأندلس، وتدور أحداثها عبر عدة أزمنة، منها البعيد جدا عن لحظتنا هذه، ومنها الآني، ومنها المستقبلي، لتقارن بين حاضر السوريين وماضي الأندلسيين.
المصدر: أخبار الجزيرة
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الجزيرة / رواية "الخميادو" وقراءة الماضي بلسان الحاضر.. هل يمكن الربط بين معاناة الأندلسيين وعذابات السوريين؟