قال الموسيقي اللبناني زياد سحاب، إنه في ظل الحراك المدني القائم في لبنان لم يتناه إلى مسمعه أغنية لافتة تتناول هذا الموضوع. ويضيف في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «أغنيات الثورة التي سمعتها هي كناية عن (فشات خلق) ليس أكثر بحيث لا تتمتع ببعد موسيقي وفكري».
ويشير زياد سحاب المعروف بتأثره بالطرب الأصيل الذي ترعرع على أنغامه: «إنني متأكد من تقدم وتطور سيحصل في هذا المجال، تخلص منه إنتاجات فنية مهمة على المستوى المطلوب. ومن الضروري أن نعتني أكثر بمسرح الثورة وأغانيها، لنواكب هذه الانتفاضة بكل ما للكلمة من معنى».
المصدر: الشرق الاوسط ( فنون )