من قاع الإحباط إلى قمة النجومية، حلق صالح الشهري مهاجم الهلال والمنتخب السعودي بنفسه، في درس مثالي يستفيد منه الكبار قبل الصغار في عالم المستديرة.
ففي منعطف مصيري ومؤلم، وجد الشهري نفسه خارج حسابات النادي الأهلي بعد عودته من رحلة احترافه الخارجية والتي كانت في طريقها للنجاح قبل أن يطلب النادي الأهلي عودة لاعبه الشاب مجدداً لصفوفه رغم امتلاكه عرضاً إسبانياً من نادي أتلتيكو مدريد.
المصدر: أخبار رياضية