قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) إن الاتصالات مع الإدارة الأميركية لا تزال متوقفة، وستظل كذلك لحين قيامها بتغيير مواقفها تجاه القضية الفلسطينية، بما يشمل كذلك احترام قرارات الشرعية الدولية.
وأضاف عباس في لقاء جمعه مع أبناء الجالية الفلسطينية في الولايات المتحدة، في مقر إقامته في نيويورك، أنه لن تحدث اتصالات قبل أن تتراجع الإدارة الأميركية عن قرارتها المدمرة لعملية السلام، بما في ذلك الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل مقر سفارتها من تل أبيب إلى القدس.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )