في تجاوب مع جهود الإدارة الأميركية لدى الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني بوقف التدهور الأمني في الضفة الغربية المحتلة، أعلنت تل أبيب أنها غير معنية بتصعيد أكبر، فيما طلب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، من أجهزته الأمنية التشدد في تطبيق القانون وحفظ النظام، كما دُعي أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، الذي يتولى مسؤولية ملف العلاقات مع إسرائيل، إلى البيت الأبيض في واشنطن، لسلسلة لقاءات مع كبار المسؤولين.
وأكدت مصادر إسرائيلية أن الجهود الأميركية ترمي للتوصل إلى تفاهمات مع الطرفين لتحقيق التهدئة في الضفة الغربية، مثل التهدئة القائمة مع «حماس» بقطاع غزة.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الشرق الأوسط / عباس يطلب من أجهزته الأمنية التشدد… والشيخ إلى واشنطن لتعزيز التهدئة