رغم أن الحاجة للتطوع وتهيئة البيئة المناسبة له لا تقتصر على الأزمات الصحية، بل تذهب إلى أبعد من ذلك، إلا أنه مع تفشي فيروس «كورونا» المستجد (كوفيد – 19)، زادت الحاجة إلى الكوادر المتطوعة في مختلف دول العالم للمساعدة في احتواء الفيروس بجانب الجهود الحكومية، وهو ما دفع بالعديد من الأشخاص من مختلف التخصصات إلى عرض خدماتهم لمختلف الجهات للتطوع والمساعدة في مكافحة الجائحة.
وقبل أن يتفشى الفيروس المستجد بسنوات، كانت السعودية أولت اهتماماً كبيراً في مجال التطوع، سعت من خلاله إلى تطوير مختلف جوانبه ومضاعفة أعداد المتطوعين لما لهم من أهمية مجتمعية واقتصادية.
المصدر: أخبار سياسية
أنت هنا: الرئيسية / وكالة الأنباء العمانية / أخبار سياسية / عطاء المتطوعين في السعودية يدعم تطبيق «العودة بحذر»