سجل نادي الفيصلي حضورا تاريخيا ومشرفا في أول إطلالة آسيوية، بعد تأهله للدور الثاني كمتصدر للمجموعة الخامسة التي استضافها في الدمام شرق السعودية حيث مثل هذا التأهل أهمية بالغة لدعم الفريق من أجل العودة بشكل أقوى للدوري السعودي للمحترفين والتقدم نحو مناطق الدفء بعد أن بات ضمن دائرة المهددين بالهبوط لدوري الدرجة الأولى.
ولم يتوقع أكثر المتفائلين أن ينجح الفريق في الوصول للدور الثاني عبر المركز الأول في مجموعة تضم فرقا تملك من الإمكانيات والخبرة الشيء الكثير وخصوصاً فريق السد القطري الذي كان المرشح الأول ليس لعبور هذه المجموعة بل والمنافسة القوية على حصد اللقب القاري.
المصدر: أخبار رياضية