كانت وفاة السلطان سليمان القانوني عام 1566م لحظة مفصلية في تاريخ الدولة العثمانية، حيث بلغت في عهده قمة عظمتها وعصرها الذهبي، وجاء بعده سلاطين كثير منهم كان ضعيفا ومسيطَرا عليه.
المصدر: أخبار الجزيرة
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الجزيرة / فاجعة على أسوار فيينا.. تسرّعَ الصدر الأعظم وخانَ الخان فانهزم العثمانيون