ليس سراً أن الشركات ذات العلامات التجارية الكبرى تخصص ميزانية مالية محددة بهدف الإستفادة من البيانات التحليلية لزبائنها والتنبؤ بالأحاديث التي تشغلهم يومياً. ويعتبر معرفة ما يريده المستهلك مسبقاً، بمثابة تحد كبير في عصر وسائل الإعلام الاجتماعي.
ليس سراً أن الشركات ذات العلامات التجارية الكبرى تخصص ميزانية مالية محددة بهدف الإستفادة من البيانات التحليلية لزبائنها والتنبؤ بالأحاديث التي تشغلهم يومياً. ويعتبر معرفة ما يريده المستهلك مسبقاً، بمثابة تحد كبير في عصر وسائل الإعلام الاجتماعي.