تتوجه أنظار المسيحيين في العراق إلى بابا الفاتيكان، على أمل أن تكون بركاته وصلاته بينهم المخلّص لهم، لتشد ارتباطهم بأرض آبائهم وأجدادهم، وذلك وسط نزيف الهجرة هرباً من الاعتداءات والتجاوزات، تارة على يد المتطرفين في تنظيم «داعش» الذي هجّرهم من ديارهم، وأخرى على يد المتطرفين في المجاميع المسلحة التي تستغل موطنهم لتنفيذ سياساتهم.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )