أعلنت مدرسة تعليم قيادة للصغار في بريطانيا أنها سوف تبذل جهوداً أكبر لتعويض البث الكربوني من سياراتها بزراعة 1200 شجرة سنوياً. كما ستشمل دروس القيادة الأسلوب السليم للقيادة بأقل قدر ممكن من البث الكربوني عبر سلاسة التسارع والتباطؤ.
وتتخصص المدرسة، واسمها «يونغ درايفر»، في تعليم الصغار القيادة قبل سن 17 سنة، وهي أكبر المدارس البريطانية في هذا المجال. وتمتلك الشركة 168 سيارة تبث سنوياً نحو 191 طناً من أكسيدات الكربون. ومن ضمن أفكار القيادة البيئية التي تعلمها المدرسة للأطفال وقف تشغيل المحرك أثناء توقف السيارة والسلاسة في التسارع وتوقع ظروف الطريق لعدم تغيير السرعة المفاجئ.
المصدر: أخبار السيارات