وسط خضم الجائحة العالمية، والتهدئة، والأوراق التي يبعث بها مكتب مبعوث الأمم المتحدة، والتي تملأ صناديق البريد الإلكتروني لأعضاء الحكومة ومسؤولي الاتصال الحوثيين؛ يظهر أن «اتفاقات استوكهولم» باتت حبيسة «السفينة الأممية» التي تبحر قبالة سواحل الحديدة، وتعد مقراً للبعثة السياسية الأممية لدعم اتفاق الحديدة (أونمها)، أحد مخرجات مشاورات السويد اليمنية.
ويسعى جنرال الحديدة، أبهيجيت غوها، إلى اتخاذ خطوات لإنعاش الاتفاقية، إذ قالت مصادر إنه يجري اجتماعات هذه الأيام مع القيادات الحوثية في المدينة الساحلية، وفقاً لمصادر مطلعة.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )