أظهرت دراسة جديدة من مجلس البحوث الطبية وحدة علم الأوبئة في جامعة كامبريدج، أن فقدان العذرية ليس متعلق فقط بالشريك والبيئة المحيطة بنا، وإنما قد يرتبط أيضاً، بالمورثات والجينات.
أظهرت دراسة جديدة من مجلس البحوث الطبية وحدة علم الأوبئة في جامعة كامبريدج، أن فقدان العذرية ليس متعلق فقط بالشريك والبيئة المحيطة بنا، وإنما قد يرتبط أيضاً، بالمورثات والجينات.