يقال إن الإسكندر الأكبر أجهش بالبكاء مثل طفل صغير، بعد أن أدرك عدم وجود أجزاء في العالم لاحتلالها. كان هذا قبل قرون من اختراع ألعاب الفيديو. وربما، إذا حظي الإسكندر الأكبر بلعبتي “بلاي ستيشن 4” و”أكس بوكس وان”، لكان جلس على أريكته في مقدونيا، بدلاً من قيادة جيوشه إلى نهر أندوس.