أعادت التحركات الجارية في ليبيا حالياً باتجاه السعي لإجراء الانتخابات العام الحالي، القبائل إلى دائرة الضوء، وسط توقع سياسيين بأنه سيكون لها دور في السباق المنتظر، إذا توفر التوافق المطلوب بين الأفرقاء، الذي تعمل عليه البعثة الأممية.
ويرى سياسيون أن الاستحقاق المنتظر يعد بوابة للقبائل في عموم ليبيا لاستعادة جزء من نفوذها الذي فقدته خلال السنوات الماضية، على خلفية انخراطها في حسابات الصراع السياسي والعسكري.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )