الحال مرير..و اصبح روتينا في حياة المساكين..
لكن لا حياة لمن تنادي..والكل راضي بما آلت اليه الامور..
ويقولون..هذي هي الحال..لن نستطيع التغيير ..هذا محال..
الكل يرمي الذنب على الاخر.. ولا يدري بانه هو الاخر..
بالنهاية الطريع مسدوده والدائره مغلقة.. ارمي همومك..
لا تراعي شعورك.. الكل مذنب.. والحلقة مغلقة…
اين ما ترمي..ترتاح..ولكن لفتره لاتتعدى الصباح..
فالحلقة مغلقة.. واين ما ترمي يرد عليك..
غير ما تريد فكل ما تفعل يتحكم بالوريد..حياة او موت..القرار بين يديك..