سبق أن كتبتُ في «الشرق الأوسط»، وقبل انطلاق «أمم آسيا» عن مباريات الأخضر السعودي في مجموعته الخامسة، وقلتُ إنه «محظوظ» أن يبدأ مشواره بالامتحان الكوري الشمالي الذي اعتبرتُه الامتحان الأسهل، ليس استخفافاً بالمنافس لأنني لستُ من النوع الذي يستخفّ بأي منتخب مهما بدا ضعيفاً، ولكن قياساً بالمباريات الودية الأخيرة والمشاركات الدولية للمنتخبين؛ فالمنتخب السعودي قادم من كأس العالم، ولعب مباريات ودية عام 2018 مع منتخبات كبيرة، من بينها البرازيل والعراق وألمانيا وإيطاليا وبلجيكا وأوكرانيا والأوروغواي وروسيا ومصر، بينما المنتخب الكوري خسر بالأربعة أمام نظيره البحريني، وقبلها أمام أوزبكستان، وشتان ما بين
المصدر: أخبار رياضية