مع استمرار المحادثات الدولية حول سوريا في مؤتمر "جنيف 2"، يبدو أن مصير الرئيس بشار الأسد شكل نقطة خلاف كبيرة، ففي حين يقول قادة المعارضة إن الأسد لا يمكن أن يكون له دور في أي حكومة مقبلة، يصر مندوبو نظام دمشق على بقائه رئيساً للبلاد.
مع استمرار المحادثات الدولية حول سوريا في مؤتمر "جنيف 2"، يبدو أن مصير الرئيس بشار الأسد شكل نقطة خلاف كبيرة، ففي حين يقول قادة المعارضة إن الأسد لا يمكن أن يكون له دور في أي حكومة مقبلة، يصر مندوبو نظام دمشق على بقائه رئيساً للبلاد.