طالب الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، الذي خلف في ديسمبر (كانون الأول) الماضي عبد العزيز بوتفليقة، ببعض الوقت لإجراء «التغيير الجذري»، الذي وعد به لناحية سير شؤون الدولة، وذلك في حديث لصحيفة «لو فيغارو» الفرنسية، نُشِر أمس، وهي أول مقابلة يجريها مع وسيلة إعلام أجنبية منذ انتخابه في اقتراع رئاسي رفضه الحراك، وسجلت فيها نسبة مقاطعة قياسية (60 في المائة).
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )