بنصيب من اسمها، نالت الممرضة المصرية «إفراج فتحي بكري» إفراجاً صحياً من إصابتها بفيروس «كورونا المستجد»، بعد 16 يوماً قضتها في الحجر، تُعالج من المرض الذي داهمها موقفاً مغامراتها ضمن الفريق الطبي المُعالج بأحد مستشفيات صعيد مصر.
وفي مصر أكثر من 100 إصابة بالفيروس بين الأطقم الطبية، بينهم 10 وفيات، بحسب نقابة الأطباء.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الشرق الأوسط / ممرضة مصرية استقبلت نبأ إصابتها بـ«سيلفي»… فتمردت على الخوف