صحيح أن رئيس الوزراء العراقي الكاظمي في حال جرت الانتخابات في الموعد الذي حدده، ألا وهو السادس من يونيو (حزيران) المقبل، وحققت نتائجها المرجوة منها، سوف تحسب له، وتصب في مصلحته، بعيداً عما يمكن أن ينتظره من دور آت في العراق، في ضوء الخريطة التي يمكن أن تفرزها الانتخابات، لكن السؤال الذي بات يطرح الآن بقوة هو: إلى أي حد سوف تتغير الخريطة السياسية في ضوء تلك الانتخابات؟
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )
أنت هنا: الرئيسية / أخبار الشرق الأوسط / بين «مبكرة» و«أبكر»… هل تغيّر الانتخابات الخريطة السياسية في العراق؟