مع استثمار الملايين في ضم لاعبين بارزين، فإنه كان من المنتظر من بيب غوارديولا صاحب الشعبية الهائلة أن يقود مانشستر سيتي لأكثر من مجرد بلوغ دور الثمانية في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
لكن بعد الخسارة المفاجئة 3 – 1 أمام أولمبيك ليون يوم الثلاثاء، فإن سيتي وصل إلى نفس الدور الذي خرج منه في آخر ثلاث سنوات.
وتولى غوارديولا المسؤولية في النادي، المملوك لجهات إماراتية بقيادة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، بعدما قاد سلفه التشيلي مانويل بليغريني الفريق إلى قبل نهائي دوري الأبطال، إلى جانب حصد لقب الدوري الإنجليزي الممتاز.
المصدر: أخبار رياضية